وجد طلاب إحدى المدارس أنفسهم أمام ورطة حقيقية.. فبعد أن نجحوا في تغافل معلميهم وتسلقوا أسوار المدرسة رغبة في الهروب فوجئوا بدورية أمنية تقف إلى جوار السور، فوقعوا فيما يبدو ضحية للخيارات الصعبة، فأما العودة إلى المدرسة وافتضاح أمرهم. أو الوقوع في يد رجل الأمن.